امتوكة بريس
" فرحان بهاد الخير لي عطاني الله، واخا الحالة ضعيفة" يقول والد أربع
توائم رزق بهم قبل ثلاثة أشهر كلهُنَّ بنات، موضحا أن بناته الأربع ينْضَفن
إلى ثلاثة أولاد آخرين يبلغ أكبرهم 13 سنة من عمره.
ويؤكد احميدو أم الخير المصباحي القاطن نواحي مدينة العرائش، والبالغ من العمر 46 سنة، أنه رفقة زوجته والدة الأطفال رشيدة الخزعلي ذات 26 عاما، لا يستطيعون العناية بالأطفال السبعة خصوصا وأن مجهودهما ينصب لرعاية التوائم الأربع وما يتطلبونه من حليب وحفاظات وأدوية لا يستطيع توفيرها.
وأفاد المتحدث لجريدة هسبريس، أنه يشتغل مياوما " بالبَالَة والفاس"، ويسعى للاشتغال ليلا إضافة إلى عمله نهارا حتى يوفر ولو جزءا من مصاريف أبنائه الصغار منهم والكبار، أما زوجته فيؤكد أن اعتناءها لوحدها بالصغار يسبب لها إرهاقا شديدا ويتطلب منها مجهودا لا طاقة لها به.
وأشار احميدو، أنه لا زال يقطن في بيت والده الذي يوفر له ولأسرته الكبيرة غرفة يأوون إليها كلما حل الليل، راغبا في مساعدة المحسنين لأسرته وبناته الصغيرات حتى يستطعن العيش والترعرع بدون أن يحتجن لشيء، واضعا رَهن إشارة الراغبين في مد يد العون الأرقام الهاتفية التالية 0670549560-0676450096.
ويؤكد احميدو أم الخير المصباحي القاطن نواحي مدينة العرائش، والبالغ من العمر 46 سنة، أنه رفقة زوجته والدة الأطفال رشيدة الخزعلي ذات 26 عاما، لا يستطيعون العناية بالأطفال السبعة خصوصا وأن مجهودهما ينصب لرعاية التوائم الأربع وما يتطلبونه من حليب وحفاظات وأدوية لا يستطيع توفيرها.
وأفاد المتحدث لجريدة هسبريس، أنه يشتغل مياوما " بالبَالَة والفاس"، ويسعى للاشتغال ليلا إضافة إلى عمله نهارا حتى يوفر ولو جزءا من مصاريف أبنائه الصغار منهم والكبار، أما زوجته فيؤكد أن اعتناءها لوحدها بالصغار يسبب لها إرهاقا شديدا ويتطلب منها مجهودا لا طاقة لها به.
وأشار احميدو، أنه لا زال يقطن في بيت والده الذي يوفر له ولأسرته الكبيرة غرفة يأوون إليها كلما حل الليل، راغبا في مساعدة المحسنين لأسرته وبناته الصغيرات حتى يستطعن العيش والترعرع بدون أن يحتجن لشيء، واضعا رَهن إشارة الراغبين في مد يد العون الأرقام الهاتفية التالية 0670549560-0676450096.


0 التعليقات