تتطرق
جريدة امتوكة بريس" الالكترونية الى مواضيع الفساد الذي لازال ينخر وسط
اقليم شيشاوة وتكرسه لوبياته مستفيدين من المثل القائل "العايق حاضي الفايق
والدمدومة قاضي حاجة" ومعناها ان "الحازق حاضي خوه الحازق" بينما لوبيات
الفساد تعيش في الأرض فسادا دون حسيب ولا رقيب.
فكيف يعقل أن يصبح رؤساء بعض الجماعات الترابية وبعض المالصح بعمالة شيشاوة والادارات الترابية يملكون عقارات وسيارات فخمة في ظرف وجيز؟كم هي أجرتهم الشهرية؟وكيف اغتنو بقدرة قادر؟أم ان الفساد يحمي الفساد؟أسئلة بات المواطن الشيشاوي والمتوكي بالخصوص يطرحها ويطالب ربط المسؤولية بالمحاسبة.
ان الفوارق الطبقية التي نعيشها اليوم تطرح أكثر من علامة استفهام وكما أكد ذلك ملك البلاد وقال في أحد خطاباته يجب أن يستفيد جميع المغاربة من الثروة عكس استغلالها من طرف البعض لكن مسؤولي شيشاوةوالمنطقة بصفة عامة في الجماعات يغردون خارج التيار ويحاربون كل من سولت له نفسه طرح مواضيع تتعلق بالفساد والمفسدين بل يتعرضون للتهديد والوعيد ويحاكمون محاكمات صورية.
فالى متى سيسدون العدل والمساواة أم ان ذلك عند الله وفقط؟؟؟؟
فكيف يعقل أن يصبح رؤساء بعض الجماعات الترابية وبعض المالصح بعمالة شيشاوة والادارات الترابية يملكون عقارات وسيارات فخمة في ظرف وجيز؟كم هي أجرتهم الشهرية؟وكيف اغتنو بقدرة قادر؟أم ان الفساد يحمي الفساد؟أسئلة بات المواطن الشيشاوي والمتوكي بالخصوص يطرحها ويطالب ربط المسؤولية بالمحاسبة.
ان الفوارق الطبقية التي نعيشها اليوم تطرح أكثر من علامة استفهام وكما أكد ذلك ملك البلاد وقال في أحد خطاباته يجب أن يستفيد جميع المغاربة من الثروة عكس استغلالها من طرف البعض لكن مسؤولي شيشاوةوالمنطقة بصفة عامة في الجماعات يغردون خارج التيار ويحاربون كل من سولت له نفسه طرح مواضيع تتعلق بالفساد والمفسدين بل يتعرضون للتهديد والوعيد ويحاكمون محاكمات صورية.
فالى متى سيسدون العدل والمساواة أم ان ذلك عند الله وفقط؟؟؟؟


0 التعليقات