احتفى فقهاء وحفظة القران بتيسنت بالموسم الديني) موسم الطلبة (في جو من السكينة والطمأنينة تخللته تلاوات قرآنية وأذكار نبوية ونفحات صوفية .
وقد دأب حفظة القران بتسنت على الاحتفال بهذا الموسم الديني تكريما لحملة القران وتشجيعا للناشئة على التشبث بالقران الكريم وترسيخا لدور مدرسة تيسنت العتيقة في حفظ القران الكريم وتجويده تكريما لأرواح مشايخ سابقين كان لهم الفضل الكبير في حفظ العديد من الطلبة للقران الكريم: سي أعيش الذي يعتبر شيخ جل واغلب الفقهاء بالمنطقة منهم من قضى نحبه ومنهم من مازال على قيد الحياة , سيدي الحسين الإبراهيمي وسي البشير بن اعيش وسي محمد بن البخاري وسي محمد عبلا وسي محمد اوحمد سي الحسن اوبرحيم وسي محمد الصغير ومولاي المدني الطالبي وغيرهم ممن عرفنا ومن لم نعرفه باعتبارهم من حفظة القران بالمنطقة الذين اسدو الكثير ورسخوا ونشرو سنة تحفيظ القران بالمنطقة ,
وفي تصريح لمقدم الطلبة الشيخ الجليل والمقتدر عبد الواد بتسينت اعتبر هذا الموسم الذي يقام كل سنة مناسبة لصلة الرحم والترحم على أموات وأحياء المنطقة والمسلمين والمسلمات في مشارق الأرض ومغاربها والتشجيع على حفظ القران كما اعتبره أيضا مساهمة أساسية في الأمن الروحي للمغاربة قاطبة وهي كذلك سنة جلاله الملك محمد السادس نصره الله في الاهتمام بحفظة القران الكريم وبناة المساجد والعلماء
وقد اختتم الموسم بتلاوات قرآنية سلكات والدعاء الصالح لسدة العالية بالله جلالة الملك محمد السادس نصره الله وكافة أفراد العلوية الشريفة
وقد دأب حفظة القران بتسنت على الاحتفال بهذا الموسم الديني تكريما لحملة القران وتشجيعا للناشئة على التشبث بالقران الكريم وترسيخا لدور مدرسة تيسنت العتيقة في حفظ القران الكريم وتجويده تكريما لأرواح مشايخ سابقين كان لهم الفضل الكبير في حفظ العديد من الطلبة للقران الكريم: سي أعيش الذي يعتبر شيخ جل واغلب الفقهاء بالمنطقة منهم من قضى نحبه ومنهم من مازال على قيد الحياة , سيدي الحسين الإبراهيمي وسي البشير بن اعيش وسي محمد بن البخاري وسي محمد عبلا وسي محمد اوحمد سي الحسن اوبرحيم وسي محمد الصغير ومولاي المدني الطالبي وغيرهم ممن عرفنا ومن لم نعرفه باعتبارهم من حفظة القران بالمنطقة الذين اسدو الكثير ورسخوا ونشرو سنة تحفيظ القران بالمنطقة ,
وفي تصريح لمقدم الطلبة الشيخ الجليل والمقتدر عبد الواد بتسينت اعتبر هذا الموسم الذي يقام كل سنة مناسبة لصلة الرحم والترحم على أموات وأحياء المنطقة والمسلمين والمسلمات في مشارق الأرض ومغاربها والتشجيع على حفظ القران كما اعتبره أيضا مساهمة أساسية في الأمن الروحي للمغاربة قاطبة وهي كذلك سنة جلاله الملك محمد السادس نصره الله في الاهتمام بحفظة القران الكريم وبناة المساجد والعلماء
وقد اختتم الموسم بتلاوات قرآنية سلكات والدعاء الصالح لسدة العالية بالله جلالة الملك محمد السادس نصره الله وكافة أفراد العلوية الشريفة


0 التعليقات