الي متي تستمر هده المهزلة في قبليلة امتوكة

مرة اخرى نسلط الضوء على معانات مهمشي امتوكة مع التنقل الى السوق الاسبوعي،ان قلت مهمشي، ليس تحقيرا لهم،وانما لتسليط الانظار الى معاناتهم ،فانا عايشت هذه المعانات والمخاطر التي يواجهها راكب هده العربة،وان قدر الله ووقعت حادثة فليست هناك ادنى حقوق حمايت المتضرر لا تامين ولا جبر الضرر،لذا نطلب ممن يهمهم الامر بتقنين القطاع، ومنح رخص النقل المزدوج، ام هي كعكة يستفيد منها بعض دوي الظماءر الميتة

بقلم امتوكة بريس

جريدة اخبارية مغربية