امتوكة بريس
أعلن الشيخ السلفي عبد الرزاق أجحا، وهو معتقل سابق قضى زهاء 3 سنوات على خلفية قانون الإرهاب، مساندته لتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، المعروف اختصارا بـ"داعش"، داعيا من سماهم بالمجاهدين إلى الالتحاق بأرض ليبيا، لكونها "أرض خلافة".
مواقف أجحا من تنظيم "داعش" الإرهابي دونها في حسابه في موقع تويتر، حيث خاطب الشباب في المغرب وتونس والسودان وموريتانيا، والذين يرغبون في الالتحاق بتنظيم البغدادي "بالقول "من بعدت عليه أرض الشام، وحال بينه وبينها بعد السفر، فعليه بأرض ليبيا، فإنها كذلك أرض الخلافة".
ووصف أجحا زعيم "داعش"، أبو بكر البغدادي، بكونه "أمير المؤمنين"، ليتماهى بذلك مع مقاتلي ومناصري التنظيم، وقال في تغريدة على حسابه في تويتر "صدق أمير المؤمنين أبي بكر البغدادي حين قال "وعما قريب سيمشي المؤمن مرفوع الرأس عزيزا"، فيا أيها المخذولون موتوا بغيظكم".
وفي تغريدة أخرى أفصح أجحا عن رؤيته الخاصة لعلاقة "داعش" مع العالم، وقال إن "حقيقة المعركة بين داعش والعالم هي المعركة بين الإسلام المنزل والإسلام المبدل، وعلماء الإسلام وعلماء الحكام، وعملية الفرز تجري على قدم وساق" على حد تعبيره.
وكان اسم أجحا قد برز، قبل أشهر خلت، بمواقفه من مسألة الجهاد، حيث سبق له أن رد على رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، الذي طالب معتقلي "السلفية الجهادية" بالتبرؤ من الإرهاب إذا أرادوا معانقة الحرية، حيث أكد أنه إذا كان المقصود بالإرهاب هو الجهاد، فلن نتبرأ منه".
وظهر اسم أجحا أيضا في العديد من وقفات المعتقلين السلفيين السابقين المطالبين بالإفراج عن السجناء الإسلاميين القابعين في الزنازين، كما كان له موقف لافت عندما هاجم فرنسا عندما أرسلت طائراتها لمحاربة جماعات إسلامية بمالي، ووصف الفرنسيين بعباد الصليب" على حد تعبيره.
أعلن الشيخ السلفي عبد الرزاق أجحا، وهو معتقل سابق قضى زهاء 3 سنوات على خلفية قانون الإرهاب، مساندته لتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، المعروف اختصارا بـ"داعش"، داعيا من سماهم بالمجاهدين إلى الالتحاق بأرض ليبيا، لكونها "أرض خلافة".
مواقف أجحا من تنظيم "داعش" الإرهابي دونها في حسابه في موقع تويتر، حيث خاطب الشباب في المغرب وتونس والسودان وموريتانيا، والذين يرغبون في الالتحاق بتنظيم البغدادي "بالقول "من بعدت عليه أرض الشام، وحال بينه وبينها بعد السفر، فعليه بأرض ليبيا، فإنها كذلك أرض الخلافة".
ووصف أجحا زعيم "داعش"، أبو بكر البغدادي، بكونه "أمير المؤمنين"، ليتماهى بذلك مع مقاتلي ومناصري التنظيم، وقال في تغريدة على حسابه في تويتر "صدق أمير المؤمنين أبي بكر البغدادي حين قال "وعما قريب سيمشي المؤمن مرفوع الرأس عزيزا"، فيا أيها المخذولون موتوا بغيظكم".
وفي تغريدة أخرى أفصح أجحا عن رؤيته الخاصة لعلاقة "داعش" مع العالم، وقال إن "حقيقة المعركة بين داعش والعالم هي المعركة بين الإسلام المنزل والإسلام المبدل، وعلماء الإسلام وعلماء الحكام، وعملية الفرز تجري على قدم وساق" على حد تعبيره.
وكان اسم أجحا قد برز، قبل أشهر خلت، بمواقفه من مسألة الجهاد، حيث سبق له أن رد على رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، الذي طالب معتقلي "السلفية الجهادية" بالتبرؤ من الإرهاب إذا أرادوا معانقة الحرية، حيث أكد أنه إذا كان المقصود بالإرهاب هو الجهاد، فلن نتبرأ منه".
وظهر اسم أجحا أيضا في العديد من وقفات المعتقلين السلفيين السابقين المطالبين بالإفراج عن السجناء الإسلاميين القابعين في الزنازين، كما كان له موقف لافت عندما هاجم فرنسا عندما أرسلت طائراتها لمحاربة جماعات إسلامية بمالي، ووصف الفرنسيين بعباد الصليب" على حد تعبيره.


0 التعليقات